Aya Mohamed.
الصور بالترتيب، أحمد من 10 أيام تقريبا قدام باب محطة مترو الزهراء، أحمد تاني يوم في عربية دار الأورمان، أحمد بعدها بيومين في الدار، وأحمد يوم الخميس اللي فات معأهله.
أحمد معندوش 17 سنه، أحمد تاه لما كان عنده 17 سنه، هو دلوقتي عنده 37 لانه كان تايه بقاله 20 سنه.. انا كمان مش قادره اصدق.
الحكاية مليانه تفاصيل، بس مش مهم التفاصيل، المهم انه رجع لحضن أهله.
أحمد معندوش 17 سنه، أحمد تاه لما كان عنده 17 سنه، هو دلوقتي عنده 37 لانه كان تايه بقاله 20 سنه.. انا كمان مش قادره اصدق.
الحكاية مليانه تفاصيل، بس مش مهم التفاصيل، المهم انه رجع لحضن أهله.
يشهد ربنا اني اتفه سبب في الحكاية، واني ماليش اي فضل، ربنا كان كاتب له وكاتبلهم كل اللي شافوه، وكان كاتب معاد رجوعه.
لو نفسكم تشكروا حد وتدعوله، اشكروا كل الناس اللي ساعدت أحمد بجد لما كان مرمي في الشارع وكل الناس بتأذيه أو على أقل تقدير بتتجاهله "وانا كنت واحده منهم".
انا مش شايفه أي بطولة في اللي عملته، انا شايفة ان الوضع اللي خلاني بطلة هو اللي مخزي بجد.
لو نفسكم تشكروا حد وتدعوله، اشكروا كل الناس اللي ساعدت أحمد بجد لما كان مرمي في الشارع وكل الناس بتأذيه أو على أقل تقدير بتتجاهله "وانا كنت واحده منهم".
انا مش شايفه أي بطولة في اللي عملته، انا شايفة ان الوضع اللي خلاني بطلة هو اللي مخزي بجد.