بخصوص حوادث الغرق المتتالية في محاولات يائسة للهجرة غير الشرعية الي أوروبا بحثا عن سبل الرزق و أخرها الحادث الذي وقع أمس قرب الشواطيء الايطالية والذي راح ضحيته المئات
كتب الدكتور :
" دائما ما نتجاهل كمجتمع دولي مؤشرات الخطر و دائما ما نتحرك فقط بعد وقوع الكارثة. هناك حاجة ماسة لاجراءات استباقية جادة و في مقدمتها توفيرالحد الأدني من االكرامة الانسانية لهؤلاء في بلادهم والتي بسبب غيابها يخاطرون بحياتهم".