القرية اللي منها خرج 13 شهيد من اصل 21 شهيد اندبحوا علي يد دواتش ليبيا ..ايمان قوي رغم ضيق الحال ...العور قرية في سمالوط بها حوالي 2500 قبطي من اصل 6000 ساكن بالقرية ...وكان السيسي امر ببناء كنيسة بها علي اسم الشهدا تخليدا لذكراهم ...والكنيسة قدمت الارض ...من املاكها ...لكن شركاء الوطن كان لهم راي اخر ...بالطول والعرض ...مفيش كنيسة علي الارض ..وتظاهروا من اجل عدم بناء الكنيسة وجابوا ارهابيين من قري مجاورة ...ثم هجموا علي الكنيسة القديمة وحرقوا سيارات وضربوا بيوت الشهدا بالطوب والمولوتوف والامن اتاخر ...ووصلنا ان فرد امن رفع سلاحه في وش الاقباط ...المعتدي عليهم ..الامن وصل ...وهل سينجح في تطبيق القانون ام لا ؟ نتمني هل سيتم القبض علي المحرضين والمهاجمين ...وهم معروفين بالاسم هل سينبطح الامن كالعادة للمتطرفين ويوقف بناء الكنيسة بحجة ان حالة البلد لا تسمح بس المرة دي السيسي ومحلب هم اللي اعلنوا موضوع الكنيسة ...والورق قانوني ومن اكبر راس في البلد ...ننتظر ..ونري
عضمه زرقا