أحد الفصول المدرسية في العهد الملكي عام ١٩٥٠. يُذكر أن التعليم في مصر كان من أرقى أنواع التعليم في العالم، فكانت الملوك تأتي لتتعلم في مصر مثل جلالة الملكة صوفيا ملكة إسبانيا، وكان الطبيب المصري يزاول المهنة في أي دولة دون شهادة إضافية، وكان مفضلاً في مصر عن الطبيب الأجنبي نظراً لكفاءته وسمعته الطيبة.