الحاجة سعاد تعمل حتى الان رغم عمرها الذى تعدى ال85 عاما .وتعمل بمفردها فى محل لبيع مواد البناء رغم انه عمل شاق
بالنسبة للشباب لانه يتطلب قوة بدنية عالية لحمل الجبس والاسمنت والحدايد من مسامير وخلافه الا انها تعمل به على انها تطلب المساعدة
من الغير وبجانب هذا ثلاجة صغيرة للمثلجات ربما احضروها لها اهل الخير لتساعد فى المعيشة
وانا تعرفت عليها وهى تحمل على راسها شيكارة بها اكثر من 20 كم من مواد البناء كى توصلها للمحل فتعجبت وهى فى هذه السن
وكان فضولى سابقنى اليها لاعرف حكايتها
فعلمت
بالنسبة للشباب لانه يتطلب قوة بدنية عالية لحمل الجبس والاسمنت والحدايد من مسامير وخلافه الا انها تعمل به على انها تطلب المساعدة
من الغير وبجانب هذا ثلاجة صغيرة للمثلجات ربما احضروها لها اهل الخير لتساعد فى المعيشة
وانا تعرفت عليها وهى تحمل على راسها شيكارة بها اكثر من 20 كم من مواد البناء كى توصلها للمحل فتعجبت وهى فى هذه السن
وكان فضولى سابقنى اليها لاعرف حكايتها
فعلمت
انها تعمل حتى تنفق على 21 حفيد ل5 ابناء لها متوفين اماقصة وفاة كل واحد منهم فهى ماساه بمعنى الكلمة لاداعى لذكرها الان
لوكنت ترى ان الحاجة سعاد تستحق ان تحصل على لقب الام المثالية ارجوك ساعدها عن طريق ارسال صورتها وحكايتها للجهات المختصة
بذلك او عن طريق البرامج التليفزيونية
وان كنت مثلى لا تعلم كيفية التواصل مع تلك البرامج اضغط لايك وجزاكم الله خيرا
لوكنت ترى ان الحاجة سعاد تستحق ان تحصل على لقب الام المثالية ارجوك ساعدها عن طريق ارسال صورتها وحكايتها للجهات المختصة
بذلك او عن طريق البرامج التليفزيونية
وان كنت مثلى لا تعلم كيفية التواصل مع تلك البرامج اضغط لايك وجزاكم الله خيرا
