- عاهدت ربنا بعد آخر محاولة فاشلة لجلسة صلح بينى و بين بنك القاهرة إنى لازم أفضح البنك فضيحة مالهاش مثيل بعد أكتر من 3 سنين من السكوت و محاولات جادة لإيجاد حلول سواء بالقانون أو بالتصالح و كلها ماجبتش نتيجة، بس خلاص زمن السكوت انتهى.
- ورث عيلة من مجوهرات و الماظ ورثتهم أنا و مراتى من أهلنا و حفظناه لأولادنا، و تحويشة عمرى، تعب و شقا أكتر من 30 سنة كطبيب بخاف ربنا فى شغلى و باعتبر الطب رسالة قبل ما يكون مهنة، بدأت بعيادة خاصة ليا و تعبت و كبرت المكان لحد ما بقى مركز طبى تخصصى. كنت باحط القرش على القرش و أحول كل مبلع لدهب و الماظ أشيلهم لأولادى زى ما أهالينا عملوا.
- كل الدهب و المجوهرات دى، حطيتهم فى خزينة باسمى فى بنك القاهرة فرع عدلى، و كنت مطمئن لأنى كنت فاكر ان حاجتى فى أمان جوا البنك ده، و اتارى حاميها حراميها.
- يقوم البنك يفتح خزينتى و يسلم كل محتوياتها لأصحاب خزينة تانية مابيدفعوش الايجار، و يقولولنا أصل حصل خطأ و بدلنا الارقام بالغلط. مجوهرات و الماظ قيمتها 9 مليون جنيه يبددوها و يقولولنا خطأ فى الاجراءات.
- كم رهيب من الاستهتار من البنك من أول رئيس مجلس الادارة اللى اصدر قرارات بفتح الخزينة بشكل مخالف للقانون لحد عامل محل الدهب اللى عمل جرد هزلى لمحتويات الخزينة بادعاء ان ده مال راجع لأصحابه بالاضافة لتواطؤ بعض الموظفين فى تنفيذ الجريمة دى بشكل احترافى. مهزلة حقيقية و صفعة لكل البنوك القومية و يرجعوا يسألوا اقتصادنا منهار ليه.
- و لما لجأت للبنك المركزى، اتدخل مشكوراً لفض الخلاف بشكل ودى، و حاول يفتح مجال لجلسات الصلح، لكن بنك القاهرة اظهر كمية قلة ادب اتجاهنا و اتهمنا باننا بنبالغ فى قيمة مقتنيات الخزينة كما لو كنا نصابين مش عملاء محترمين بنتعامل مع البنك من اكتر من 50 سنة من أيام أبويا و أمى.
- و طبعاً حضراتكم عارفين سكة القانون، 3 سنين فى المحاكم و لسة تحقيقات النيابة شغالة، و طبعاً الله يكون فى عونهم فى ظروف البلد المضطربة آخر كام سنة.
- علشان كده قررت افضح البنك و دى كانت البداية، تحقيق مفصل عن القضية فى مجلة روز اليوسف و لسه الجايات أكتر صحافة و من بعده تليفيزيون.
- و بارجوكم انشروها قدر الامكان، شير فى الخير و ساندونى علشان اعرف اكشف فساد المؤسسة دى و اعرف اخد حقى منهم.
- ورث عيلة من مجوهرات و الماظ ورثتهم أنا و مراتى من أهلنا و حفظناه لأولادنا، و تحويشة عمرى، تعب و شقا أكتر من 30 سنة كطبيب بخاف ربنا فى شغلى و باعتبر الطب رسالة قبل ما يكون مهنة، بدأت بعيادة خاصة ليا و تعبت و كبرت المكان لحد ما بقى مركز طبى تخصصى. كنت باحط القرش على القرش و أحول كل مبلع لدهب و الماظ أشيلهم لأولادى زى ما أهالينا عملوا.
- كل الدهب و المجوهرات دى، حطيتهم فى خزينة باسمى فى بنك القاهرة فرع عدلى، و كنت مطمئن لأنى كنت فاكر ان حاجتى فى أمان جوا البنك ده، و اتارى حاميها حراميها.
- يقوم البنك يفتح خزينتى و يسلم كل محتوياتها لأصحاب خزينة تانية مابيدفعوش الايجار، و يقولولنا أصل حصل خطأ و بدلنا الارقام بالغلط. مجوهرات و الماظ قيمتها 9 مليون جنيه يبددوها و يقولولنا خطأ فى الاجراءات.
- كم رهيب من الاستهتار من البنك من أول رئيس مجلس الادارة اللى اصدر قرارات بفتح الخزينة بشكل مخالف للقانون لحد عامل محل الدهب اللى عمل جرد هزلى لمحتويات الخزينة بادعاء ان ده مال راجع لأصحابه بالاضافة لتواطؤ بعض الموظفين فى تنفيذ الجريمة دى بشكل احترافى. مهزلة حقيقية و صفعة لكل البنوك القومية و يرجعوا يسألوا اقتصادنا منهار ليه.
- و لما لجأت للبنك المركزى، اتدخل مشكوراً لفض الخلاف بشكل ودى، و حاول يفتح مجال لجلسات الصلح، لكن بنك القاهرة اظهر كمية قلة ادب اتجاهنا و اتهمنا باننا بنبالغ فى قيمة مقتنيات الخزينة كما لو كنا نصابين مش عملاء محترمين بنتعامل مع البنك من اكتر من 50 سنة من أيام أبويا و أمى.
- و طبعاً حضراتكم عارفين سكة القانون، 3 سنين فى المحاكم و لسة تحقيقات النيابة شغالة، و طبعاً الله يكون فى عونهم فى ظروف البلد المضطربة آخر كام سنة.
- علشان كده قررت افضح البنك و دى كانت البداية، تحقيق مفصل عن القضية فى مجلة روز اليوسف و لسه الجايات أكتر صحافة و من بعده تليفيزيون.
- و بارجوكم انشروها قدر الامكان، شير فى الخير و ساندونى علشان اعرف اكشف فساد المؤسسة دى و اعرف اخد حقى منهم.
ده لينك لمقال روز اليوسف:
http://www.rosa-magazine.com/Item.aspx?ItemID=13605
http://www.rosa-magazine.com/Item.aspx?ItemID=13605
و ده لينك لخبر كان نزل من سنتين فى جريدة اليوم السابع:
http://www.youm7.com/…/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%…/907813…
http://www.youm7.com/…/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%…/907813…