الأرهابي هاني السباعي
علمت "البوابة نيوز" أن تحريات بقطاع الأمن الوطني المصري وتحقيقات افادت بضلوع قيادات سلفية جهادية في العاصمة البريطانية لندن لتجنيد شباب من الدول الأوربية والعربية خاصة مصر للانضمام للجماعات الإرهابية مثل أنصار بيت المقدس واجناد مصر وتنظيم داعش عبر توفير الدعم اللوجيستي والمادي لإرسال العناصر الإرهابية التي يتم تدريبها في سوريا.
وقالت مصادر أن التحقيقات كشقت تورط هاني السباعي القيادي بتنظيم الهجرة والجهاد في تجنيد مقاتلين ينتمون لحركة حازمون تم إرسالها للتدريب في غزة وراء تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية بمصر.
وافادت المصادر بتتبع أجهزة المعلومات بقطاع الأمن الوطني لهاني السباعي مدير مركز المقريزي للدراسات التاريخية بعد رصد عدة اتصالات بينه وبين قيادات إخوانية بالداخل المصري لإرسال مجاهدين من كل دول العالم لقتال الجيش المصري حسبما جاء عبر رسالة تم اختراقها من قبل أجهزة الأمن عبر مراقبة بريده الإلكتروني.
في نفس السياق يعتبر هاني السباعي من أحد قيادات تنظيم الجهاد والهجرة الإرهابي ولد في مدينة القناطر الخيرية وحاصل على ليسانس حقوق ويبلغ من العمر 56 عاما قيادي، وانضم لتنظيم الإخوان الإرهابي عام 1979 وشارك في التخطيط لاغتيال ضباط جيش وشرطة خلال فترة الثمانينيات والتسعنيات وتم الحكم عليه لمدة 5 سنوات قضاها في السجن إلا إنه مارس نشاطه الإرهابي عقب خروجه من المعتقل ويعد القيادي الأبرز لتنظيم الجهادية السلفية وشارك كمحام في الدفاع عن قضايا الارهابيين في منتصف الثمانينات إلى عام 1993 م، وعقب تضييق السلطات الأمنية وكشفها لنشاطه الإرهابي خلال تلك الفترة قام بالاختفاء والهروب إلى أن وصل لندن عام 1994 حتى الآن هاربا بها.
وفي سياق متصل أشارت المصادر إلى أنه عقب تلقى معلومات تفيد بإجراء هاني السباعي لاتصالات بعناصر داخل مصر بدأت تنكشف خيوط المؤامرة التي تستهدف إرسال مقاتلين للتدريب بأفغانستان والعراق وسوريا ثم توجههم إلى الاراضي المصرية لمساندة تنظيم أنصار بيت المقدس واجناد مصر بواسطة التنسيق المباشر مع قيادات بحركة حازمون التي اسسها المسجون حازم صلاح أبو إسماعيل.
وأضافت المصادر أنه تم اعداد مذكرة تفصيلية للعرض على الأجهزة الأمنية وتم ادراج اسمه على قوائم ترقب الوصول وإرسال نشرة حمراء للانتربول الدولي لتسليمه للسلطات المصرية التي اكتشفت قيامه بالاعداد لمخطط اغتيال قيادات كبيرة بدولة الإمارات وتحريضه لحمل السلاح ضد الجيش المصري الذي أكدت التحريات اصراره وعزمه على تنفيذ خطة القضاء على جيوش المنطقة العربية كل لخبرته بتوريد المقاتلين لمناطق الاحداث الملتهبة وعلاقاته الوثيقة بكافة افرع المنظمات الإرهابية وتتلمذه على يد أخطر الارهابيين في العالم وهو الشيخ عمر عبد الرحمن المسجون في أمريكا.
وأضافت المصادر أن أبرز ما كشفته أجهزة الأمن إصداره الفتاوي لمؤيدية بتكفير النظام المصري والإماراتي.
سرية المعلومات التي بحوزة الأجهزة الأمنية حول السباعي تؤكد أنه متورط بشكل وثيق ودوره البارز في استقطاب شباب من دول أوربية عبر القاؤه الخطب الدينية في المساجد ونجاحه في إرسال الآلاف للقتال في سوريا مما اهله لمنصب المورد الرسمي للخلايا الإرهابية بدول الشرق الأوسط.
في نفس السياق أتهم السباعي الأمن المصري بتعطيل موقعه عن العمل عبر اختراقه بصواريخ هاكرز
وكتب السباعي على صفحته الشخصيى على فيس بوك":"علمنا سبب توقف موقع المقريزي عن العمل بالشبكة العنكبوتية حيث توصلت الشركة المستضيفة لموقع المقريزي الرئيسي إلى أن جيش مصر ضرب الموقع بصوايخ هاكرز! حيث دخل إلى الموقع فريق تابع للمخابرات الحربية من أماكن متعددة ببرامج خاصة وصل عدد الدخول في الدقيقة الواحدة إلى خمسين ألف مستخدم في الدقيقة الواحدة! فتم إغراق الموقع وأوقفوه عن العمل! وكان هدفهم مسح أي خطبة خاصة برابعة والجيش والسيسي!. ونبشر جيش مصر بما يسؤهم".
وقالت مصادر أن التحقيقات كشقت تورط هاني السباعي القيادي بتنظيم الهجرة والجهاد في تجنيد مقاتلين ينتمون لحركة حازمون تم إرسالها للتدريب في غزة وراء تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية بمصر.
وافادت المصادر بتتبع أجهزة المعلومات بقطاع الأمن الوطني لهاني السباعي مدير مركز المقريزي للدراسات التاريخية بعد رصد عدة اتصالات بينه وبين قيادات إخوانية بالداخل المصري لإرسال مجاهدين من كل دول العالم لقتال الجيش المصري حسبما جاء عبر رسالة تم اختراقها من قبل أجهزة الأمن عبر مراقبة بريده الإلكتروني.
في نفس السياق يعتبر هاني السباعي من أحد قيادات تنظيم الجهاد والهجرة الإرهابي ولد في مدينة القناطر الخيرية وحاصل على ليسانس حقوق ويبلغ من العمر 56 عاما قيادي، وانضم لتنظيم الإخوان الإرهابي عام 1979 وشارك في التخطيط لاغتيال ضباط جيش وشرطة خلال فترة الثمانينيات والتسعنيات وتم الحكم عليه لمدة 5 سنوات قضاها في السجن إلا إنه مارس نشاطه الإرهابي عقب خروجه من المعتقل ويعد القيادي الأبرز لتنظيم الجهادية السلفية وشارك كمحام في الدفاع عن قضايا الارهابيين في منتصف الثمانينات إلى عام 1993 م، وعقب تضييق السلطات الأمنية وكشفها لنشاطه الإرهابي خلال تلك الفترة قام بالاختفاء والهروب إلى أن وصل لندن عام 1994 حتى الآن هاربا بها.
وفي سياق متصل أشارت المصادر إلى أنه عقب تلقى معلومات تفيد بإجراء هاني السباعي لاتصالات بعناصر داخل مصر بدأت تنكشف خيوط المؤامرة التي تستهدف إرسال مقاتلين للتدريب بأفغانستان والعراق وسوريا ثم توجههم إلى الاراضي المصرية لمساندة تنظيم أنصار بيت المقدس واجناد مصر بواسطة التنسيق المباشر مع قيادات بحركة حازمون التي اسسها المسجون حازم صلاح أبو إسماعيل.
وأضافت المصادر أنه تم اعداد مذكرة تفصيلية للعرض على الأجهزة الأمنية وتم ادراج اسمه على قوائم ترقب الوصول وإرسال نشرة حمراء للانتربول الدولي لتسليمه للسلطات المصرية التي اكتشفت قيامه بالاعداد لمخطط اغتيال قيادات كبيرة بدولة الإمارات وتحريضه لحمل السلاح ضد الجيش المصري الذي أكدت التحريات اصراره وعزمه على تنفيذ خطة القضاء على جيوش المنطقة العربية كل لخبرته بتوريد المقاتلين لمناطق الاحداث الملتهبة وعلاقاته الوثيقة بكافة افرع المنظمات الإرهابية وتتلمذه على يد أخطر الارهابيين في العالم وهو الشيخ عمر عبد الرحمن المسجون في أمريكا.
وأضافت المصادر أن أبرز ما كشفته أجهزة الأمن إصداره الفتاوي لمؤيدية بتكفير النظام المصري والإماراتي.
سرية المعلومات التي بحوزة الأجهزة الأمنية حول السباعي تؤكد أنه متورط بشكل وثيق ودوره البارز في استقطاب شباب من دول أوربية عبر القاؤه الخطب الدينية في المساجد ونجاحه في إرسال الآلاف للقتال في سوريا مما اهله لمنصب المورد الرسمي للخلايا الإرهابية بدول الشرق الأوسط.
في نفس السياق أتهم السباعي الأمن المصري بتعطيل موقعه عن العمل عبر اختراقه بصواريخ هاكرز
وكتب السباعي على صفحته الشخصيى على فيس بوك":"علمنا سبب توقف موقع المقريزي عن العمل بالشبكة العنكبوتية حيث توصلت الشركة المستضيفة لموقع المقريزي الرئيسي إلى أن جيش مصر ضرب الموقع بصوايخ هاكرز! حيث دخل إلى الموقع فريق تابع للمخابرات الحربية من أماكن متعددة ببرامج خاصة وصل عدد الدخول في الدقيقة الواحدة إلى خمسين ألف مستخدم في الدقيقة الواحدة! فتم إغراق الموقع وأوقفوه عن العمل! وكان هدفهم مسح أي خطبة خاصة برابعة والجيش والسيسي!. ونبشر جيش مصر بما يسؤهم".
البوابه نيوز
